Don't Miss

Mass for the repose of the soul of the former WP Eid Chedrawi in Victoria – Australia – 20 Dec 2015

غصت يوم الأحد كنيسة سيدة لبنان المارونية في فيكتوريا، بالمئات من أبناء الجالية اللبنانية، الذي لبوا دعوة الجامعة اللبنانية الثقافية في العالم في فيكتوريا، للصلاة عن روح الرئيس العالمي الأسبق للجامعة المرحوم عيد لابا الشدراوي.

m1

Image 1 of 14

ترأس الذبيحة الإلهية الراهب الأنطوني الأب هوفيك دوكيان، عاونه الأب الن فارس والراهب الأطوني الأب شارل حتي. تقدم المشاركين في القداس الالهي قنصل لبنان العام في فيكتوريا غسان الخطيب، الراهبات الأنطونيات، جمعية الحبل بلا دنس، الرئيس القاري السابق للجامعة في أستراليا ونيوزيلندا طوني يعقوب وحشد من الفعاليات ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ والإعلامية والإقتصادية والثقافية والأدبية ﻭﺍﻹﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺍﻟﺘﺎﻟﻴﺔ، ﺍﻟﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻮطﻨﻲ ﺍﻟﺤﺮ، ﺗﻴﺎﺭ ﺍﻟﻤﺮﺩﺓ، ﻛﺘﺎﺋﺐ ﻣﻠﺒﻮﺭﻥ، رئيس الجمعية الأسترالية – اللبنانيةً في فيكتوريا بشارة طوق، ﺟﻤﻌﻴﺔ ﺍﻟﻘﺪﻳﺲ ﺭﻭﻣﺎﻧﻮﺱ ﺣﺪﺷﻴﺖ، ﺟﻤﻌﻴﺔ ﺑﻘﺮﺯﻻ ﺍﻟﺨﻴﺮﻳﺔ، جمعية دار بعشتار، ﺟﻤﻌﻴﺔ ﺍﻟﺤﺎﻛﻮﺭ ﺍﻟﺨﻴﺮﻳﺔ، ﻧﺎﺩﻱ ﺃﺑﻨﺎء ﺍﻷﺭﺯ، ﺭﺍﺑﻄﺔ ﺃﺑﻨﺎء ھﻨﻴﺒﻌﻞ ﺯﺣﻠﺔ، ﺟﻤﻌﻴﺔ ﻛﻔﺮﺣﺒﻮ ﺍﻟﺨﻴﺮﻳﺔ، ﺍلإﺗﺤﺎﺩ ﺍلأﺳﺘﺮﺍﻟﻲ ﺍﻟﻠﺒﻨﺎﻧﻲ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ، ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻠﺒﻨﺎﻧﻲ ﻟﻠﺨﺪﻣﺎﺕ، ﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﺍﻟﺜﻘﺎﻓﻴﺔ في الجامعة، ﻧﺎﺩﻱ ﺍﻧﻔﺔ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ، ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻟﺸﺎطﻰ ﺍﻟﻌﻮﺍﻣﺎﺕ، ﻟﺠﻨﺔ ﻣﻠﻜﺔ ﺟﻤﺎﻝ ﺍﻟﻤﻐﺘﺮﺑﻴﻦ ﻓﻲ ﺃﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ، شباب زغرتا استراليا، إضافة إلى أعضاء الجامعة وعائلاتهم.

وفيما ألقى الأب هوفيك عظة قيمة من وحي المناسبة، قرأ الرسالتين بالعربية جيزال موسى وبالإنكليزية جو الأسطا بينما حمل القربان يوسف سابا ، جو الأسطا، جان فارس وطوني الشدراوي. الى ذلك بعث كل من رئيس حكومة ولاية فكتوريا دانيال أندرو وزعيم المعارضةً النائب ماتيو غاي والنائب الفيدرالي كلفن طومسون برسائل تعزية بالفقيد.

بينما أرسلت ارملة الفقيد هيفا الشدراوي الرسالة التالية:

إن عيد كان يفتخر بما تقدمونه من أعمال ناجحة في أستراليا بكل المجالات، كما أنه كان يتطلع إلى زياراتكم، وكان دائماً يتحدث في العديد من المناسبات عن الإنجازات والنجاحات التي قدمتوها وما زلتم تقدموها في سبيل رفع إسم لبنان والجامعة، لأنمساهماتكم كان لها الأثر الطيب في المجتمع الأسترالي مع الحفاظ على جذوركم وعلى الهوية والتراث اللبناني.

وأنني نيابة عن عيد الشدراوي وأبناءنا أود أن أشكركم على اللفتة الكريمة، كما أننا نشجعكم على الإستمرار في كل ما تقومون به من أجل لبنان والجامعة، لأنكم تحققون رغبات الراحل التي كان يؤمن بها وضحى من أجلها.