Don't Miss

WLCU France invite you to the book signing of "How Many times… I told you" of Walid Maalouf on May

L’Union Libanaise Culturelle Mondiale

A l’honneur de vous convier à la signature du livre de

Walid Maalouf

How Many Times… I told you

Combien de fois… je t’ai dit

Réflexions, Souvenirs et Espoir pour le Liban

 

Le Mardi 15 Mai 2007 à 20h00

Au Centre FIAP – Salle Bruxelles

30, rue Cabanis, 75014 Paris

Donneront leur témoignage :

S.E. Sélim El-JAHEL, ancien Ministre Libanais,

Professeur émérite à l’Université Panthéon-Assas Paris II

S.E. Madame Samira EL-DAHER, Ambassadeur,

Représentant du Liban au Conseil exécutif de l’UNESCO, Présidente S.P.

 

Merci de confirmer votre présence au 06.98.20.00.81 (M. Hani) ou par email : ulcm@online.fr

 

How Many Times… I Told You

Reflections, Memories and Hope for Lebanon

By Walid Maalouf

 

 

—————————–

 

Quality soft cover 232 pages Price: EUR 25

English/Arabic one edition Size: 6 x 9 inch or 16 x 23 cm

Published by the Walid Maalouf Foundation

Pictures: colored

The Diaspora can order the book on line at http://www.walidmaalouf.com/

 

Foreword by Dr. Wadi’ D. Haddad

Introduction by May A. Rihany and Dr. Marius Deeb

———————————————

The Middle East needs a project for democracy, established in its own midst, by its own cultures and aimed at its own future. Therefore, the natural launching pad for such a project has to be situated in the region. Where? There is no better place for it than Lebanon, which had produced democratic elections for half a century before war ravaged its institutions between 1975 and 2007. Today, Lebanon has been propelled to the forefront of the Middle East dilemma.

All the while, deeply determined to restore their democracy, the Lebanese at home and in the Diaspora never seem to give in. This compilation of personal and cultural observations is a tribute to their resiliency in the face of war and outside control. The democratic spirit, as evidenced by the actions of one shows that there is always hope for Lebanon.

 

—————————–

 

 

Dr. Wadi’ D. Haddad, former Chief Advisor to the President of Lebanon for National Affairs wrote  in the forward: “Mr. Maalouf’s book is … a genuine and unadulterated record of the odyssey of  one Lebanese American – his thoughts, emotions and actions made public through published articles and speeches. He shares with us his frustrations, hopes, calls to action, and finally the fulfilment of success.”

 

 

Professor Marius Deeb, of the School of Advanced International Studies at John Hopkins University said: “Mr. Walid Maalouf has written a book which documents his untiring struggle for the rebirth of Lebanon. The book comprises nostalgic essays on the wonders of living in the mountains of Lebanon as well as speeches and interviews that cover the last two decades. Mr. Walid Maalouf’s role at the United Nations and his input into the momentous and historic UN Security Council Resolution 1559, which has set the path for the liberation of Lebanon from Syrian domination, was of utmost importance. All Lebanese both at home and abroad would enjoy reading this invaluable book”.

 

May A. Rihani, Senior Vice-President of the Academy for Educational Development said: “Mr. Maalouf’s book is a testimony of how Lebanese Americans who are proud of being American citizens and grateful for the opportunities that the United States offers, still have Lebanon on their minds and in their hearts every moment of their lives. This book is about positive political activism — an activism that is inclusive, one that rejects an “either/or” approach to national loyalty and embraces a “both/and” outlook. Mr. Maalouf’s experience is one of an immigrant who is deeply loyal to America and who champions the values and opportunities that he has found in his new land and who wishes to see these values protected and nurtured in the land of his origin. Mr. Maalouf illustrates how the U.S. empowered him to fight for a noble cause: the sovereignty of Lebanon and the affirmation of its democratic heritage. This book is also about the unique

experience of a young Lebanese man, from a small but beautiful mountain village in Lebanon, who rises to become a political player in the political hallways of Washington, DC”.

 

—————————–

وليد معلوف: ذكريات وسيرة نضال الاغتراب من أجل لبنان

 “النهار

الخميس 5 نيسان 2007

كتب بيار عطاالله:

“قديش كنت خبرك” الكتاب الاول للديبلوماسي الاميركي من اصل لبناني وليد معلوف الذي يشغل منصب مدير الديبلوماسية العامة في قسم شؤون الشرق الاوسط ومبادرة الشراكة في الوكالة الاميركية للتنمية الدولية، وكان له دور رئيسي في صدور القرار 1559 عن الامم المتحدة، من خلال موقعه السابق كممثل مناوب للولايات المتحدة لدى الجمعية العامة للامم المتحدة في العام 2003، وهو اول ديبلوماسي اميركي يخاطب الامم المتحدة من على منبر الجمعية العمومية باللغة العربية، مطالبا بحق لبنان في السيادة والاستقلال والتحرر من الهيمنة السورية، مما التبس فهمه على المندوب السوري آنذاك فيصل المقداد من حدة موقف هذا الاميركي من اصل لبناني، والذي حمل قضية الحرية لبلده الام وجاء يقاتل مطالبا بها من على منابر الامم المتحدة.

جمع وليد معلوف في كتابه، كما كتب، بعضا من الخواطر والذكريات والامل الجديد للبنان، تماما على اسلوب الادباء المهجريين الذين كانوا يشتعلون حنيناً الى لبنان والقرية والاهل والعادات والتقاليد الطيبة. لكن سليل آل معلوف المؤرخين والادباء اضاف الى نتاج اهل القلم الاميركيين – اللبنانيين رؤية سياسية تجمع ما بين الطوباوية والواقع، تتلخص في ان “لبنان هو نقطة الانطلاق الطبيعية لمشروع الديموقراطية في الشرق الاوسط والذي يجب ان يتماشى مع ثقافاتها الخاصة ويخدم مستقبلها الخاص”. ووفق المؤلف فإن لبنان اليوم في الخط الامامي لقضية الديموقراطية في الشرق الاوسط، “خصوصا ان اللبنانيين، سواء في الوطن او في المهاجر، لم يظهروا اي استعداد للاستسلام، بل ان تصميمهم على استعادة ديموقراطيتهم اعمق منه في اي وقت مضى. اما الكتاب فهو شهادة تقدير وثناء لقدرة اللبنانيين على الصمود في وجه الحرب والسيطرة الخارجية، ما يعني املاً دائما للبنان”.

وفي تقديم الكتاب كلمات للبورفسور ماريوس ديب من معهد الدراسات الدولية المتقدمة في جامعة جون هوبكنز، وكبيرة نواب الرئيس في اكاديمية التنمية التعليمية مي أ. ريحاني التي كتبت: “ان اللبنانيين الاميركيين الفخورين بمواطنيتهم الاميركية، يحملون لبنان في وجدانهم وقلوبهم وفي كل لحظة من حياتهم. وتجربة وليد معلوف هي تجربة مهاجر يكن ولاء عميقا لأميركا وتقديرا للقيم والفرص التي وجدها في وطنه الجديد، ويتمنى رؤية هذه القيم مصانة ومتنامية في وطنه الام (…)”.
اما الدكتور وديع حداد، المستشار السابق للرئيس أمين الجميل، فقد وصف الكتاب بأنه سجل صادق لسيرة لبناني اميركي خرجت افكاره ومشاعره وافعاله الى العلن، حتى انتهت بتحقيق النجاح. وفي رأي حداد ان الكتاب يثبت ثلاث فرضيات اساسية خاصة باللبنانيين الاميركيين: اولا، ان اميركا فتحت لهم ابوابها ولم تطلب منهم ان يتنكروا لوطنهم الام او ان يختاروا بين ولاءين. وفي المقابل يجب ان تدرك الحكومة والزعماء اللبنانيون ان ولاء هؤلاء للدولة التي تبنتهم لا يمكن ان يعتبر خيانة لوطنهم الام، وانهم ليسوا عملاء. ثانيا، ان اللبنانيين الاميركيين غادروا لبنان جغرافياً لكن لبنان لم يغادر عقولهم، فحينما يعاني يعانون ايضا وعندما تغيب الحرية عن لبنان لا يستطيعون هم الاستمتاع بحريتهم، ومن مصلحة الحكومة اللبنانية والقادة ان يتعهدوا تلك الثروة البشرية بالرعاية وان يسمحوا لها بالمشاركة في التطور السياسي والاجتماعي والاقتصادي للبنان. ثالثا، ان في امكان اللبنانيين في الولايات المتحدة المشاركة بنجاح في العملية السياسية الاميركية من اجل مصلحة لبنان والولايات المتحدة على حد سواء.

يقسم الكتاب الى جزءين، الاول مقالات عن لبنان والاغتراب اللبناني نشرت في المجلات الاغترابية والمقيمة ومنها “النهار”، “ليبانون نيوز” و”جريدة الهدى” التاريخية التي اسسها الاخوان نعوم وسليم مكرزل في نيويورك، والتي تسلم ادارتها لاحقا ماري مكرزل وفارس اسطفان، ونشر فيها المعلوف خلال العامين 1991 – 1992 والتي قال عنها في الكتاب: “من سخرية القدر ان الهدى بدأت مشوارها العام 1898 وختمته بعد 95 سنة العام 1993 منادية باستقلال لبنان وحرية شعبه (…)”.

وفي هذا الجزء مقالات كثيرة تشمل المرحلة الممتدة ما بين 1981 وحتى 1992 عن عناوين تشي بالمضمون ومنها: “منظمات الدياسبورا اللبنانية”، “معارضة سوق عكاظ”، “زعامات آخر زمن”، “بو فارس… والعودة للجبل”،”من يمثل العماد ميشال عون”، “ناطرين اسد لبناني”، “المقاومة المنفية” و مقالة – اشادة في المغفور له النائب البر مخيبر، بعدما القى كلمته الشهيرة في مجلس النواب مطالبا بالانسحاب الفوري للجيش السوري من لبنان، فكان ان رد عليه الرئيس نبيه بري مطالبا بشطب كلمته من محضر الجلسات، وفيها: “هنيئا للشعب المقهور بك يا شيخنا البر مخيبر في موقفك الشامخ مثل جبل لبنان والصلب كصخره والعنيد كأرزه ومجد لبنان اعطي لك والتاريخ لن ينساك (…)”.

الجزء الثاني عرض لتجربة وليد المعلوف في محاولة الافادة من موقعه المتقدم في الادارة الاميركية للتأثير في قرارات لصالح لبنان الحر ونشر الحرية في الشرق الاوسط الكبير انطلاقا من لبنان، الى نصوص مقابلات اجريت مع المؤلف تظهر بوضوح مدى التزام الرئيس جورج بوش حرية لبنان والدفاع عن سيادته. وكيف عمل وليد معلوف على الافادة من هذا الوضع من اجل استعادة الديموقراطية الى لبنان وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، وكيف ادى ذلك الى صدامات كثيرة مع الديبلوماسيين السوريين الذين اعتقدوا انهم يخاطبون المسؤولين اللبنانيين الخاضعين لهيمنتهم في بيروت، لكنهم فوجئوا بارادة لبنانية – اميركية صلبة “ترفض ابقاء احتلالهم لبنان طي الصمت داخل الامم المتحدة، وهم لم يدركوا ان سيادة لبنان وديموقراطيته هما في صلب السياسة الاستراتيجية للادارة الاميركية الجديدة (…)”.

ويروي معلوف في كتابه عن لقائه مع وزيرة المغتربين السورية بثينة شعبان قبل تسلمها منصبها: “لقد استمعت باهتمام الى ما قلته لها لكنها لم تظهر اي متابعة جدية للنقاط التي اثرتها، لقد اكدت لها ان المهاجرين الاميركيين اللبنانيي الاصل، وخصوصا الذين غادروا لبنان بعد العام 1979، باتوا من القوة المهنية والمالية بما يكفي لجعلهم مؤثرين اميركياً، وهم لن يقبلوا وجود الجيش السوري في لبنان وطريقة تدخلكم في شؤوننا. سألتني في شكل مباشر ماذا علينا ان نفعل لنكسبكم الى جانبنا ؟ فأجبتها بوضوح: أخرجوا قواتكم من لبنان، عينوا سفيراً لدولتكم في بيروت وليقم الرئيس الاسد بزيارة واشنطن. لكنهم، وفي المقابل وبدلا من وقف تدخلهم في لبنان، اخذوا يتدخلون في المسألة العراقية واخطأوا في تقدير حسابات ادارتنا وتصميمها في الشرق الاوسط، واعتقد انهم لا يزالون يقومون بالاخطاء نفسها(…)”.

كتاب “قديش كنت خبرك” او “How Many Times… I Told You” باللغتين العربية والانكليزية، وعلى غلافه صورتان الاولى لبلدة كفرقطرة الشوفية مسقط رأسه وبلدة دوما في اعالي البترون مسقط رأس والدته، وفي صدر الكتاب اهداء “الى جميع الذين استشهدوا لحرية لبنان وسيادته ووحدته”.

—————————–

 

Book is available in Lebanon Now at the following locations:

 

Beirut                                       Jounieh                                 Zahleh

Saint Paul Bookstore                Saint Paul Bookstore             Saint Paul Bookstore

Lebanon Street                         Saint Paul Street                    El-Najat Street

El-Jummeizeh – Beirut              Jounieh                                  Facing Melkite Archdiocese

Phone: 1/448806                      Phone: 9/933052                   Zahleh

Fax: 1/444973                          Fax: 9/643886                        Phone: 8/812807

 

The Diaspora can order the book on line at   www.walidmaalouf.com

 

 

Schedule of book signing in the Diaspora:

 

Montreal, Canada – Saturday, April 28, 2007

Hosted by WLCU at the US-Canada regional meeting

Contact (514) 909-0672

 

Paris, France – Thursday, May 15, 2007

Hosted by the WLCU (ULCM)

Location: FIAP – Hall Brussels – 30 rue Cabanis – 75014 Paris – Tel: 06.98.20.00.81